غناءٌ يعبر
إليكَ الحصار َ
يحاصرني عجزي
عنك َ
أنتَ الشهي في
دمي
في ثورة تعيد
خلقنا
تثمر فيك بما
أشتهي وأصير أنتَ !
ثابت هو قلبي
متفرغ لكَ
هذا الغناء َ
لنشوة تعيدني
سابقَ روحي
أنا المرة في
نشيدكَ الضائعْ !
كل النداءات
تخرج إليك َ ،
كل المواجع ْ ،
وأبقى رهينة
عجزي
تقصيني
القسوة إلى ما أبعد عنكْ
فانتظرني في
الاسم الآخر للأشياء ِ
إني أزهر بين
يديكْ !
شبيها بهذا
الشجر كنت َ
فتعال
أصالحني فيك َ
تعالَ ،
لم تكن عيدي
، لم تكن هذا النشيد ْ
تعال ،
كم أخطأتـُكَ
وبات الشرود ْ
ذاكرتي
الوحيدة !
تعالَ ،
بك صامدا في
أقصى الرحلة أكون ُ ،
تعال ،
بنهارك
الممكن في كبرياء الأشياء ِ
أحبك أكثرْ !
+++
طبقا لوصايا
أمي أحبك أكثر
لا كما أحبتك
أغنية من بعدي
أحبك أكثر ،
أحبك ..
فسجل أني
أقوى من أي اندثار !